أثارت تصريحات وزيرة المواصلات الإسرائيلية "ميري ريجف"، غضبًا كبيرًا، حيث زعمت ان هناك عدد من الأشخاص المتظاهرين يريدون اغتيال رئيس الحكومة نتنياهو.
وشدد نتنياهو على أنه "لا وقف لإطلاق النار دون الإفراج عن المحتجزين في غزة"، مضيفاً أن "حماس تأمل في أن يدفع الضغط الدولي، تل أبيب إلى الاستجابة لمطالبها، لكن ذلك لن يحدث".
إمكانية وقف إطلاق النار غير واردة لأسباب عدة أهمها أن نتنياهو لا يريد ولا يعمل لتحيق هذه الغاية وأنه يبحث عن صفقة لهدنة مؤقتة تؤدي الى إطلاق سراح الرهائن فقط،
إصابة 5 متظاهرين، إثر دهسهم خلال مظاهرات في تل أبيب، للمطالبة بإجراء انتخابات مبكرة وإبرام صفقة تبادل أسرى مع حركة “حماس
وسئل بايدن خلال مغادرته البيت الأبيض عما إذا كان هدد خلال اتصاله مع نتنياهو بوقف المساعدات العسكرية لإسرائيل، فأجاب "لقد طلبت منهم القيام بما يقومون به حاليا".
وتابع: "سعى غانتس للتمايز عن نتنياهو لا تعني انه ينحو نحو الانسحاب من غزة ولا نحو السلام الاسرائيلي الفلسطيني وفعليا لا يخرج عن سقف حكومة بنيت-لبيد، واستراتيجية "تقليص الصراع" لكن ليس حله حلا عادلا".
وحض بايدن نتنياهو على "تمكين المفاوضين من التوصل إلى اتفاق دون تأخير، لإعادة الأسرى إلى ديارهم".
وأضاف كيربي أن "بايدن قال لنتنياهو إن وقف إطلاق النار الفوري ضروري، لتحسين الوضع الإنساني وحماية المدنيين"، لافتاً إلى أن بايدن "شعر أن الوقت قد حان للتحدث مع نتنياهو حول مخاوفه".
وعلى الجانب الآخر، أكد أسامة حمدان القيادي في حركة حماس أنه لا يوجد تقدم في المحادثات بشأن وقف إطلاق النار في غزة رغم المرونة التي تبديهاالحركة.
وحسب المصادر فإن بايدن "غاضب" بعد مقتل سبعة من عمال الإغاثة تابعين لـ"المطبخ المركزي العالمي" في غارة جوية إسرائيلية في غزة في وقت سابق من هذا الأسبوع.
جاء ذلك في تصريحات أدلى بها طه في تعقيب على بيان صدر عن مكتب نتنياهو، باسم الموساد، وقال إنه في "إطار المحادثات في القاهرة قام الوسطاء بصياغة مقترح جديد (بانتظار) رد حركة حماس"
قدم الرئيس الإسرائيلي يتسحاق هرتسوغ، الثلاثاء، "اعتذاره" بعد أن قتلت غارة إسرائيلية 7 موظفين في مؤسسة "وورلد سنترال كيتشن" الإغاثية في غزة.
وفي حديث لموقع بكرا مع المحلل السياسي دان بيري قال: "ليس هناك شك في أن هناك ضغطا هائلا على الحكومة. رئيس الوزراء الذي لم يكن
أقر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن الهجوم على "وورلد سنترال كيتشن"، شنته قوات إسرائيلية "بشكل غير مقصود".
وفي حديث لموقع بكرا مع المختص بالشؤون الإسرائيلية والمحلل السياسي إيهاب جبارين حول تأثير هذه المظاهرات على موقف بنيامين نتنياهو
قال المتحدث باسم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن دخول رفح مسألة وقت وأن نتنياهو وعد الأميركيين بإنشاء ممر إنساني للمدنيين للمغادرة.
وقال حزب الليكود إنه بعد المصادقة على القانون، سيعمل رئيس الوزراء نتنياهو على الفور على إغلاق قناة الجزيرة وفقا للإجراءات التي ينص عليها القانون.
خلال الاجتماع، قال بارنياع إن الظروف مهيأة للتوصل إلى اتفاق، بينما قضية عودة السكان إلى الشمال هي الفاصل.
تُهدد الحكومة الاسرائيلية في الآونة الأخيرة باقتحام مدينة رفح في قطاع غزة، بحجة تسرب مقاتلي حماس اليها، وحول هذا الموضوع تحدث موقع بكرا مع الجنرال "نوعم تيفون"
"أقترح على كل المحللين أن يهدؤوا. من يظن أننا سننقذ كابنيت القتل والتجويع سيجد نفسه أمام انتخابات"، مؤكدا استحالة تقديم يد العون لنتنياهو من اجل بقا
